الدكتور باب طالب رئيس قسم الجراحة بمستشفى الاستطباب الوطني و الجراح كان يمنعان مريضة من إجراء عملية في المستشفى ، حيث لا تتوفر الوسائل الكافية لإجراء العملية إلا فيه.
بعدما كنت ما إن تقول: السلام عليكم من الصداع، حتى يقولون لك سنجري لك عملية ، ستكون عبارة عن مجزرة يقوم على إعدادها جزارون، الدكاترة المزعومون المجرمون الطماع هؤلاء يمنعون مريضة من إجراء العملية. يقول رئيس قسم الجراحة: سوف لن نجري العملية و حلك الوحيد أن تقيلني أنا من رئاسة القسم، و الدكتور كان يقول لهم أخرجوها عني و لا تدخلوها أبدا، ذهبت للوقوف على حيثيات القضية فوجدت الحديث عنها يجري في كل مكان من المستشفى تقريبا.
تجدر الإشارة إلى أن الطب في موريتانيا يعيش حالة من الاهمال و الازدراء شديدة تقوم على طمع و نهم الدكاترة القائمين على عيادات خاصة أو أولئك المتعاقدين مع مستشفيات دولية و لا يهتمون بالمريض الموريتاني حيث لا يوجد أي قانون لمتابعة و لا مقاضاة الدكاترة. و كل يعمل على مزاجه، ففي فترة ليست بالبعيدة كانوا يخيطون المرضى على القماش و حين تأتي مريضا عاديا يقومون بعملية، و العملية تنجر عنها مآسي أخرى، أخطاء ليست مجرد اخطاء بل إهمال و ازدراء و نوع من استغلال المرضى فظيع.
مالم تتدخل الدولة و توقف هؤلاء الدكاترة عديمي الرحمة و الانسانية و حس المهنية و الاخلاق و الاداب التي ترتبط بها، فهي تعرض الناس للخطر، دكاترة يقدحون في وجوه مرضاهم يبتزونهم يحتقرونهم و آخر نمط هو منعهم من العلاج نتيجة عناد شخصي، تصور أن الدكتور يطالب باعتذار عن شيء ما لا تدري ماهو؟؟؟
في عيادة القدس مثلا: يهتمون بالفاتورة في حين يتركون مريضا ينزف لليلة كاملة. في مستشفى زايد هنالك مقبرة في العاصمة اسمها مقبرة زايد. و الدكتور كان مع دكتور يسمى شعيب يثيرون الكثير من الشكاوي من المواطنين فالأخيران قاموا على عملية لرجل بسن السبعين عن جلطة دماغية بسيطة ما نتج عن العملية واهمال الاثنين و طمعهم و جشعهم بعد منع المريض من التنقل للعلاج في الخارج ما نتج عن عمليتهم أن عطلوا وظائف عصبية أدت إلى أن أصبح الرجل شبه مقعد. هذا جزء من كثير و غيض من فيض، و على الدولة أن تتحرك ضد دكاترة هم عبارة عن مجموعة من جباة المال و جزارين .
بعدما كنت ما إن تقول: السلام عليكم من الصداع، حتى يقولون لك سنجري لك عملية ، ستكون عبارة عن مجزرة يقوم على إعدادها جزارون، الدكاترة المزعومون المجرمون الطماع هؤلاء يمنعون مريضة من إجراء العملية. يقول رئيس قسم الجراحة: سوف لن نجري العملية و حلك الوحيد أن تقيلني أنا من رئاسة القسم، و الدكتور كان يقول لهم أخرجوها عني و لا تدخلوها أبدا، ذهبت للوقوف على حيثيات القضية فوجدت الحديث عنها يجري في كل مكان من المستشفى تقريبا.
تجدر الإشارة إلى أن الطب في موريتانيا يعيش حالة من الاهمال و الازدراء شديدة تقوم على طمع و نهم الدكاترة القائمين على عيادات خاصة أو أولئك المتعاقدين مع مستشفيات دولية و لا يهتمون بالمريض الموريتاني حيث لا يوجد أي قانون لمتابعة و لا مقاضاة الدكاترة. و كل يعمل على مزاجه، ففي فترة ليست بالبعيدة كانوا يخيطون المرضى على القماش و حين تأتي مريضا عاديا يقومون بعملية، و العملية تنجر عنها مآسي أخرى، أخطاء ليست مجرد اخطاء بل إهمال و ازدراء و نوع من استغلال المرضى فظيع.
مالم تتدخل الدولة و توقف هؤلاء الدكاترة عديمي الرحمة و الانسانية و حس المهنية و الاخلاق و الاداب التي ترتبط بها، فهي تعرض الناس للخطر، دكاترة يقدحون في وجوه مرضاهم يبتزونهم يحتقرونهم و آخر نمط هو منعهم من العلاج نتيجة عناد شخصي، تصور أن الدكتور يطالب باعتذار عن شيء ما لا تدري ماهو؟؟؟
في عيادة القدس مثلا: يهتمون بالفاتورة في حين يتركون مريضا ينزف لليلة كاملة. في مستشفى زايد هنالك مقبرة في العاصمة اسمها مقبرة زايد. و الدكتور كان مع دكتور يسمى شعيب يثيرون الكثير من الشكاوي من المواطنين فالأخيران قاموا على عملية لرجل بسن السبعين عن جلطة دماغية بسيطة ما نتج عن العملية واهمال الاثنين و طمعهم و جشعهم بعد منع المريض من التنقل للعلاج في الخارج ما نتج عن عمليتهم أن عطلوا وظائف عصبية أدت إلى أن أصبح الرجل شبه مقعد. هذا جزء من كثير و غيض من فيض، و على الدولة أن تتحرك ضد دكاترة هم عبارة عن مجموعة من جباة المال و جزارين .