Sunday, September 4, 2011

لنتحاور بما يخدم رؤيتينا

مبادئ و مرتكزات أساسية للحوار ......

1- لا تكن أنت البادئ بالحوار.
2- كن أذناً صاغية للطرف الآخروجهز نفسك لعملية الإنصات وركز انتباهك على ما يقوله الطرف الآخر.
3- حاول أن تفهم بوضوح ولا تقاطعه.
4- تبنَّ إستراتيجية حيادية المشاعر فلا تجعل المشاعرتؤثر في آرائك.
5- اصبر على كلام محدثك واحذر الملل واعمل على امتصاص مشاعرالهجوم لديه.
6-احمل راية الرفق والحنان والتقدير والاحترام.
7- لا تجمد على أسلوب واحد، وإنما تكون حسب مقتضيات الموقف الحواري.
8- كن رباناً ماهراً فالمحاور الناجح هو الذي لا يستأثر بالحديث حتى تتيح لنفسك فرصة لاستيعاب كلامه وتكوين مردود مناسب.
9- الجأ إلى دبلوماسية الإطراء قبل النقد واستخدم أسلوب الإقناع بالاستفهام.
10- أخيراً استخدم أسلحة الإقناع مثل الإقناع بذكرقصة, الإقناع بالمقارنة والبدائل، الإقناع بالصورة الذهنية، الإقناع ببيان المزايا والعيوب والإقناع بالبدء مباشرة والبدء بالأهم وبأسلوب المجاز

Saturday, September 3, 2011

المترشحـــــــــون لمنصب رئيس جامعة نواكشوط



اللائحة النهائية للمترشحين لمنصب رئيس جامعة نواكشوط حسب ترتيب إيداع الملفات:

رقم الملف
الاسم الكامل
الدرجة
التخصص
01
عبد الله ولد محمدو ولد إدريس
أ3
علوم الأرض
02
سيدي محمد ولد سيد أب
أ4
القانون العام
03
سيدي ولد محمد عبد الله
أ3
الإحصاء الاقتصادي
04
ماء العينين ولد محمد الأمين
أ4
اللغة العربية
05
محمد الأمين ولد مولاي ابراهيم
أ4
الأدب والنقد
06
محمد ولد بوعليبة
أ3
الآداب
07
محمد ولد عبد الحي
أ4
الأدب الحديث
08
محمد فال ولد المصطفى
أ4
الرياضيات
09
الشيخ ولد حمود
أ4
الرياضيات

Friday, September 2, 2011

ليالي رمضان ....أسوأ فكرة في تاريخ التلفزيون

لا  أعرف لا أبا الأفكار ولا أمها اللذان أو حيا لصاحب تلك الفكرة بها، لا أعرف كانت فكرة من بالتحديد؟ إلا أني سمعت مرة محمد تقي الله الأدهم يروج لها قبيل رمضان في أحد تقارير تلفزيوننا الضامرة والهزيلة حول برنامج التلفزيون الرمضاني، وقال أنها فكرة جديدة وملهمة. كلامه لم يكن ليصدقه أحد لأن  الإبداع والإلهام تعتبر التلفزيون المكان الخطأ للبحث عنه ،إلا أننا انتظرنا خربشة تلفزيونية يمكن تحملها على المضض، والمضض هو شيء اعتاده المشاهد الوطني. إلا أن الأمر كان أسوأ مما يمكن لأي كان تخيله، كان برنامج ليالي رمضان شيئا بلاهوية وبلا ضوابط ولا تعرف بدايته من نهايته ولا داخله من خارجه،لا تفرق إلا أن جيشا من صحافة التلفزيون سيتعاقب على نظرك في ظرف أقل من ساعتين.