Tuesday, November 17, 2015

مطار داداه الدولي - #مطار_داداه

 لنطلق جميعا حملة #مطار_داداه      #AirpotDaddah     لنطالب جميعا بتسمية المطار مطار دادا. غردوا على الهاشتاغ #مطار_داداه و قولوا رأيكم.





من الناحية الجمالية : مطار داداه سهل و جميل في كل اللغات
من الناحية الرمزية : كل ما نحتاجه هو الاعتراف برموز وطننا بغض النظر عن الجهات و القبائل

كلنا نطالب بتسمية المطار : مطار داداه الدولي

رسالة مفتوحة من مريم داداه  الى رئيس الجمهورية :


Lettre Ouverte à son Excellence Monsieur Mohamed Ould Abdelaziz, Président de la République Islamique de Mauritanie 
Monsieur le Président,
Des informations nous parviennent selon lesquelles le nouvel aéroport international de Nouakchott, porterait le nom d’Oum Tounsi.
Ces informations, si elles sont confirmées, appellent de notre part les remarques suivantes :
Dès votre accession au pouvoir, en donnant à la plus grande Avenue de notre capitale Nouakchott, le nom du Président Moktar Ould Daddah, vous avez contribué à sa réhabilitation, brisant ainsi un tabou vieux de plus de trente ans.
Ce geste a été hautement apprécié par une majorité de Mauritaniens.


Il se trouve en outre, que le nom d’Oum Tounsi rappelle une bataille qui, en 1932 a opposé dans le cadre du processus de pacification alors en cours, les Mauritaniens du Groupement nomade du Trarza alliés à la France, à d’autres Mauritaniens hostiles à cette dernière.
Cette bataille symbolise donc à nos yeux la division, alors qu’aujourd’hui, la Mauritanie a, plus que jamais, besoin d’unité.

Dans la plupart des pays africains, l’aéroport de la capitale porte le nom du Père Fondateur. Nous nourrissons le ferme espoir que dans quelques jours, l’aéroport international de Nouakchott portera lui aussi le nom de Moktar Ould Daddah, le Père Fondateur de la République Islamique de Mauritanie. Une telle décision s’inscrirait tout naturellement dans le processus que vous avez vous-même initié dès 2008. Si elle n’intervenait pas, nous pourrions craindre que la négation de notre histoire contemporaine soit porteuse de graves menaces pour notre pays.
Je vous prie d’agréer Monsieur le Président de la République, l’assurance de ma considération distinguée,

Mariem Daddah
Présidente de la Fondation Moktar Ould Daddah


Nouakchott, le 17 novembre 2015


الإعلام الإجتماعي و الرقابة

إن الرقابة على الاجهزة الحكومية أصبحت ضرورة لا غنى عنها في عالم اليوم و احد ضرورات كل ممارسة ديمقراطية، كأداة لضمان الشفافية المطلقة في تسيير شؤون الدولة و المواطنين.
الإعلام الاجتماعي كان لا تأُثير بالغ من هذه الناحية فهو أتاح مساحات مفتوحة للتعبير من غير رقباء و لا محررين، و صار بإمكان الجميع التعبير عن رأيه بطريقته و في أي وقت شاء بأي وسيلة يفضل. كما أتاح امكانية تأسيس المجموعات وا لصفحات التي تشتغل على قضايا محددة و مشتركة. وهنالك نماذج كثير لصفحات و مجموعات تعمل للدفاع عن قضية معينة أو لتنوير الرأي العام حول قضية أخرى أو بين هذا و ذاك تعمل على جلب الانتباه لموضوع أو اشكالية معينة.
قال ذات مرة موظف حكومي لسكرتيره حين لم يلب طلب مواطن شاب في بلد عربي : لب له طلبه أو سيسرد القصة على "الفيس بوك" و كأن الفيس بوك أًصبح وسيلة حقيقة لكشف مثل هذه القصص.
هنالك اتفاق مبدئي على أن وسائل التواصل الاجتماعي سهلت من عملية الرقابة على القطاعات الحكومية  و سهلت من عملية الرصد و المشاركة، ما يطور من المراقبة و المتابعة كأداة شفافية. لكن ما هي الالية و كيف عززت وسائل الاعلام الاجتماعي عملية الرقابة و المتابعة هذه؟ و كيف كانت الجدوائية.
عن المجتمع المدني، الاعلام الاجتماعي لم يتح فقط تطوير عمل المجتمع المدني و اتاحة فضاءات للنقاش و الحوار و الدفاع عن القضايا بل فوق ذلك اصبح نقطة مركزية و محورية لتأسيس أي كيان مدني مهما كان هدفه و نوعه، حتى وصل الأمر درجة تأسيس منظمات و تكتلات افتراضية تتواصل فقط من خلال وسائل التواصل الاجتماعي و تنسق انشطتها و تنفذها في إطار تواصلي فعال.
هنا الاعلام الاجتماعي يشارك في كل مراحل العمل من مرحلة ما قبل التأسيس للتأسيس لمرحلة بدإ النشاطات و التنسيق لها. مجال رقابة الأجهزة الحكومية و دعم نشاط المجتمع المدني ربما يعتبر من الجوانب التي مسها و أُثر فيها الاعلام الاجتماعي بشكل بارز فأعطاها هوية مختلفة و طريقة تكاد تكون مختلفة كليا.
فإن كنا نتحدث عن الويب 2 كبداية ثورة تفاعلية مكنت المتلقي من أن يكون مشاركا فاعلا في صناعة المحتوى، فما أتاحته وسائل التواصل الاجتماعي هو ربط أقوى بين الافراد من ذوي اهتمامات و قضابا مشتركة و ضمان فضاء تواصلي يتيح تشارك الافكار و يسهل من عملية ادارتها حتى تصل مرحلة التنفيذ النهائية.


1-    متى بالتحديد برز دور الاعلام الاجتماعي كأداة رقابة فاعلة على الأجهزة الحكومية؟
2-    ماهي الالية التي تتم بها عملية المراقبة هذه؟ و إلى ماذا تعود فعاليتها ؟
3-    أثرت وسائل التواصل الاجتماعي كثيرا في المعطى الاجتماعي لعالم اليوم و خلقت عالما متصلا مذهلا. لكن كيف ساهمت بشكل محدد في ترقية الشفافية و ضبط العلاقة بين المواطن و الحكومة.
4-    حين نتحدث عن الرقابة على الاجهزة الحكومية من خلال وسائل التواصل الاجتماعي؟ هل نتحدث عن دور اعلام المواطن؟ و ما الفرق؟
الإعلام الاجتماعي و المجتمع المدني
1-    فيه مؤسسات مجتمع مدني فاعلة و في المنطقة العربية خصوصا ، تأسست افتراضيا على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي و بعد فترة نزلت لأرض الواقع؟ ماهي الخيارات الجديدة التي اتاحتها وسائل التواصل الاجتماعي في هذا المجال؟
2-    كيف نستخدم وسائل التواصل الاجتماعي لنضمن استخدامها كأفضل ما يكون لإنشاء مؤسسة مجتمع مدني أو ضمان استمراريتها و تطورها؟
3-    هل اصبحنا أمام مؤسسات مجتمع مدني افتراضية و اخرى واقعية بسبب وسائل التواصل الاجتماعي و ماهي ميزات و خصائص تلك التي تأسست على صفحات التواصل الاجتماعي و تطور اعمالها و انشطتها من خلالها؟



علم موريتانيا حول العالم - 3