في مشهد احتجاجي فريد و جميل قابل أهالي المعتقلين الفلسطينين وفد بان كي مون بالنعال و الحجارة و التعاليق المستشعرة الظلم و القهر الذي يعيشه هؤلاء و أهاليهم أما تغاضي و تجاهل تام من الرأي العام الدولي و مرجعيته القانونية : الأمم المتحدة، طالب المحتجون بان كي مون بالتوقف عن الانحياز الفاضح و التام للطرف الصهيوني مطالبين إياه بالعدالة و متابعة قضاياهم بكل حيادية.
بان كي مون رد مكتبه بأنه زار مسؤول شؤون السجناء و المعتقلين و تحدث معهم في الأمر.