تمر اليوم الذكرى الأولى لرحيل ديمي بنت آبه تلك الفنانة الموريتانية التي لطالما غنت لموريتانيا و حمل صوتها موريتانيا تاريخا و جغرافيا و عطرا و مطرا يغمر أنحاء العالم. رحلت في صمت في هدأة الوتر و في غياب الكلمة في غفوة زمن، رحلت لم يبق منها إلا كل شيء، تحملنا فيه و به و تهاجر و تسامر بنا.
رحم الله ديمي ..............احياء لذكراها تعمل المدونة على مدى اسبوع على تقديم نبذة و معلومات حول الفنانة شاجبة و منددة تجاهل الدولة و المثقفين لرمز فني بهذه القامة و الهامة. من أجل الفن و الوطن ارفع القبعة لامرأة قال لي ذات مرة مثقف إيطالي لقد حضرت مرة حفلة لفنانة موريتانية رغم أني لم أفهم شيئا مما قالت فهي شدتني و جعلتني اتمسك بفكرة ضرورة زيارة ذلك الربع.....من أجل ذلك و أشياء أخرى أجدني مجبرا أن أذكر هذا الصوت مستنكرا نكران الوطن و أهله لها
رحم الله ديمي ..............احياء لذكراها تعمل المدونة على مدى اسبوع على تقديم نبذة و معلومات حول الفنانة شاجبة و منددة تجاهل الدولة و المثقفين لرمز فني بهذه القامة و الهامة. من أجل الفن و الوطن ارفع القبعة لامرأة قال لي ذات مرة مثقف إيطالي لقد حضرت مرة حفلة لفنانة موريتانية رغم أني لم أفهم شيئا مما قالت فهي شدتني و جعلتني اتمسك بفكرة ضرورة زيارة ذلك الربع.....من أجل ذلك و أشياء أخرى أجدني مجبرا أن أذكر هذا الصوت مستنكرا نكران الوطن و أهله لها