Sunday, November 18, 2012

و في النهاية سرق الربيع....غزة أكدت الإشاعة

هكذا جعلت أحداث غزة الربيع يبدو ، حروف  و نقاط في غير محلها، لا بركة في ربيع عربي لا ينتصر للإنسان العربي، ألم نقل أن الربيع لتحرير الشعوب و إعادة الإنسان العربي.
عفوا أما هم من أختاروا اسم طفلنا (الثورة) فأسموها ربيعا و هم من رعاه في أسابيعه الأول، و في النهاية اختطفوه بتواطئ من ممرض في المستشفى إسمه : ........، و الآن لا نعرف إن كنا سنسترجعه و كيف؟ لربما أنت يا غزة من ستسترجعيه لنا.