Monday, July 18, 2011

حفل تخــــــــــــــــــــــرج دفعة 2011 قسم اللغات الترجمة ، كلية العلوم والتقنيات ، جامعة نواكشوط

تنظم دفعة خريجي قسم اللغات والترجمة لعام 2011 حفلا ختاميا بالمناسبة ، يسرها أن تدعوا له كل مهتم بالتعدد الثقافي والحضاري ، وكل مهتم بالتنوع في العروض ، العربية والفرنسية والانجليزية والصينية والاسبانية ، وكل ما قد يخطر على بالك في دنيا المنوعات الثقافية والفنية ، 
الزمان : الخامسة مساء الخميس 21 يوليو 2011
المكان : مدرج كلية الطب بتفرغ زينه 




كونوا الموعد 
انتم مدعووووووووون ......
vous êtes invité........
you are invited.......

Tuesday, July 12, 2011

نتــــــــــــــــــائج باكلوريا 2011

حالا وعلى الرابط التالي توجد نتائج الباكلوريا لعام 2011
أتمنى للجميع التوفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيق
http://www.men.mr/etabbacc.aspx

Thursday, July 7, 2011

حوادث مؤلمة ,...شهدتها نواكشوط

شهدت العاصمة نواكشوط في الأسابيع القليلة الماضية حوادث شنيعة ومؤلمة وكلها او مجملها كان نتاج ممارسات اجتماعية خاطئة وخلل في النسيج المجتمعي وطبيعة تعاطيه مع الأحداث و عدم الوعي المنتشر بين الأسر الموريتانية فيما يتعلق بخصوصية مرحلة المراهقة وما تتطلبه من تأن وتريث وحزم تجاه الأبناء.
ففي مكان ما من الأحياء الراقية في نواكشوط حادث مرعب تمثل في تصادم سيارتين كان يقودهما احداث لما يبلغوا سن الرشد بعد اودى الحادث بحياة اثنين كما تحدث شهود العيان ، يشار إلى ان نفس المصادر أشارت إلى ان الإبنين والسيارتين تنتميان لأسر ثرية وعريقة.
وفي منطقة اخرى فتاة في العشرين من عمرها تتعرض للاغتصاب من طرف صديقها و أصدقائه ، واسرة الفتاة تتستر على الأمر خشية ما أسموه العار، و المجرم يفر بجرمه و الفتاة تتدمر ذاتيا...............................................وذاك غيض من فيض فمتى يكشف المجتمع كل اوراقه ويتعامل بكل شفافية ووضوح مع وضعة المزري والذي يخفيه خلف وجه المحافظية والتقليدية الذي صارا رداء قبيحا يتدمر المجتمع تحته...........

Monday, July 4, 2011

بخصوص مشاركتي في منتدى اناليند للتبادل الذي تم تنظيمه في تونس في الفترة ما بين 23 و 26 من يونيو

حضرت وقائع المنتدى الذي نظمته مؤسسة اناليند الشرق أوسطية لحوار الثقافات في تونس العاصمة و الذي توالت فعالياته في فندق رامادا بالازا ، ضم المنتدى حوالي مائتي مشارك من الدول الشرق أوسطية الثلاثة والأربعين وحضرته ممثلا عن موريتانيا بمشاركتين واحدة في الورشات قدمت فيه مداخلة حول ثقافة الحوار والمواطنة وتأثيرها في ضوء الاحداث الاخيرة التي شهدتها المنطقة العربية، والاخرى في فقرة افضل التطبيقات قدمت خلاله في عرض للباوربوينت مشروع جيل الديمقراطية والحقوق وهو مشروع تم اختياره من برنامج شباب من اجل التغيير ضمن المشاريع الريادية في المنطقة كان العرض الاخير باللغة الانجليزية قدمت فيها فقرات و عناوين المشروع الأساسية ، فيما كانت المداخلة الاولى في الورشات باللغة الفرنسية ، وهنا تجدر الاشارة إلى ان تغييب اللغة العربية في المنتدى لم يكن مبررا على الاطلاق فالحدث في دولة عربية وبحضور عربي لا بأس به ولو أن الحضور الاوروبي كان كبيرا . تميزت احداث المنتدى بالتنظيم الممتاز وبالمواضيع المختلفة والمميزة . ويمكنكم الاطلاع على أهم احداثه على موقعه الخاص به www.tunisforum.org


ملا حظة : صور المنتدى سأنشرها ...........مع عرض المشروع بالفيديو العرض الذي اختتمته بلقطة تأبينية للراحلة ديمي بنت أبه مع تسجيل من المداخلة الثانية ,,,,,,,,,,,,,,,,,كل هذا بالاضافة إلى صور جميلة ورائعة من تونس الخضراء 




Wednesday, June 29, 2011

منتدى أناليند للتبادل بتونس

ما بين 23 و 26 يناير انعقد في فندق رامادا بالازا منتدى أناليند للتبادل بحضور نخبة متوسطية من الشباب و أعضاء وممثلين عن هيئات ومنظمات من الشاطئين الشمالي والجنوب للمتوسط، حضرت المنتدى وقدمت عرضين واحدا في مجال أفضل التطبيقات ، قدمت خلالها مشروع جيل الديمقراطية والحقوق وهو مشروع تدريبي ، وقدمت مشاركة في الجلسة الخاصة بالاعلام  الجديد واستخداماتها في مجال الحوار والمواطنة ......صور الملتقى و تقارير عن المواضيع التي تناولتها تنشر لاحقا تباعا 

Tuesday, June 28, 2011

مدونة عبد الله ولد محمد عبد الرحمن: ....و عاد الإنسان العربي

مدونة عبد الله ولد محمد عبد الرحمن: ....و عاد الإنسان العربي: " هذا الجزء الأول من القصيدة التي كتبتها بمناسبة الثورات العربية ، الأجزاء الأخرى لاحقا تذكُر يا أبتِ وجه الرجل القبيح الذي ملأ أطراف ..."

Friday, June 24, 2011

بناء مجتمعات متعددة و ديمقراطية ، مؤسسة أنا ليند

انطلقت يوم امس الخميس بالعاصمة التونسية الملتقى الذي تنظمه مؤسسة أناليند الشرق أوسطية لحوار الثقافات بحضور مشاركين من دول عربية و أوروبية مختلفة، بدأ الملتقى بزيارة لمعالم المدينة وبحفلة افتتاحية ، ويتواصل الملتقى لثلاثة أيام من العمل المتواصل في فندق وامادا بلازا بتونس العاصمة. وستتابعون تغطية خاصة للحدث باللغات العربية الفرنسية الانجليزية في الأيام القليلة المقبلة,

Sunday, June 5, 2011

.....ورحل البلبل...رحلت ديمي فمن يغرد بعد اليوم

.يأيتها النفس المطمئنة ارجعي الي ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي >


بإسمي وبإسم الساحة الفنية والثقافية أرفع أحر التعازي إلى ذوي ديمي بنت أبه التي اعزي فيها الفن والوطن ، متمنيا لها الرحمة والغفران ولأهلها الصبر والسلوان و إنا لله وإنا إليه راجعون .
انتظروا قريبا مرثية ديمي وملفا متكاملا عن حياتها ومسيرتها التي غنت فيها للوطن والاستقلال ونشرت  الحب والسعادة

رصيف و انتظار

أمتار فقط ليست بالكثيرة تفصلني عنكِ رأيتكِ تقبلين أعينكِ حولكِ , أعينكِ الناعسة تمعن النظر في إبر ساعتك ِ , كم هي  محظوظة ساعتكِ وإبرها حتى تحظى بكل هذا الوقت من عينيكِ, جهازكِ النقال تغمره بين يديكِ السعادة ممتن لقدر جعله يحظى بملامس الحرير هذه , تبدين مستعدة للإنتظار رغم أنكِ استبطأتِني حينها فقط عرفتُعظمة وسمو هذا الشيء الذي جعلكِ تنتظرين هكذا , بدأت ُأحسد نفسي هل أستحق أن تنزل الحورية حين تستبطأ مجيئي الجنة وتترك ضفاف الكوثر حيث العروش المدلاة , تنزل لتنتظرني على رصيف من أرصفة النكران رصيف لم يعرف حاء ولا باء فكيف بهما معا , وصلت الرصيف الآخر بعد أن ركنتُ السيارة تفاديا لزحمة سير ستزيد خطاياي تركت ُ فيها صديقي هناك , وأنا هرولتُ منها مسرعا مدركا  خطئي بالتأخر عنكِ عزائي الوحيد أن وجهكِ القمري ذاك سينشر نور البراءة والحب حيثما حل ولا شيء أحوج لإليهما من تلك الأرصفة التي لم تعرف إلا ليلا سرمديا فيه الظلم والقهر والجهل ...وقفت محاولا ما وسعني جهدي العبور إليكِ , كنت كلما وضعت قدمي على الطريق صمت أبواق السيارات آذاني وقفت وأردت أن أراك من جديد فإذا بك تحاولين الإتصال بمن يا ترى  ؟ لقد كان ما توقعته بالضبط  , رن هاتفي رفعته وأنا أتمنى لو أحلق فوق اللسيارات لأعانقكِ , رفعت الهاتف فبادرتيني : لماذا تأخرت ؟ آه حين يكون للعتاب طعم آخر , فيغشى المعاتَب كنهر مقدس يغسل الخطايا, عبرت إليكِ, كيف لا ...وأنا الذي سأغبر إليك كيفما كنتِ و أينما كنتِ, لا لشيء إلا لأنني آمنت بحبك قدرا و بلقاءكِ بعثا , عجبا جميلة أنتِ حين تغضبين , حين تعاتبين , اصطحبتكِ ما إن انطلقنا حتى توقفت تلك السيارة التي تركتها قبل قليل مركونة هناك  أمامنا , ركبنا ونحن لا ندري ماذا ركبنا ربما هي أجنحة الريح لتحملنا  إلى السماء , حبيبتي كيف كان الإنتظار ؟ رددتِ: الإنتظار كان وحين التقيتُك أصبح.

Friday, May 20, 2011

تشكلات في التيه




تيه في ملامح المجهول
يشكل ذات الحطام
يُقرأ المسافات والمداءات
السلام
ويرفض الحطام التشكل
وترفض الذوات التأمل
فالوجود لحظة غربة موحشة
تتشكل للحظة على شفا الفراغ
يقيم على حافة العدم
تمثالا رمليا ، يرسم ملامح الفراق
وداعا يا ذات التوهم و الحقيقة
يا ذاتا يشكلها الطيف بداخلي
بين لحظتين
من يلملم هشيم ذاتي
التي بخلوا عليها بالترحم
أنا ملامح التأله
في هجرة الحياة الثانية
ورحلة قدسية سرقت مقدساتها
لرحلتي معالم
ومعالم رحلتي
تيه، فهل للملامح معالم
بعد اليوم.

Monday, May 16, 2011

بمناسبة الذكرى الثالثة والستين لنكبة فلسطين : ملحمة الأرض


مسرحية: ملحمة الأرض 
ملحمة الأرض التي كتبتها و عرضت عام 2008 بمناسبة الذكرى الستين للنكبة



   

مسرحيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة :



 ملحمة الأرض






بمناسبة الذكرى الستين للنكبة
تأليف و إخراج:عبد الله ولد محمد عبد الرحمن






2008





يدخل نضال يمشي خطوة خطوة يعلو الشوق ملامحه يقول بحنينية :
ستون عاما يا وطني
وأنا شتات كل ما تمزق
يكبر فيه كيانك
ترتسم لي في أفق الغربة الكئيب ألوانك
ستون عاما وأنا
روافد أدمع شقت لها أحزانك الطريق
 (ثم يصمت و يخطو خطوات , موسيقى) :
 كلما سرقوك كلما حرقوك اشتعلت بداخلي وهجا , يضيء ظلمة خيمتي , يضيء أحرف اسمك المقدس في بقايا بطاقة هويتي
(ينهمر باكيا وينزل رويدا إلى أن يقف على ركبتيه ويداه على وجهه, موسيقى )
يدخل جهاد ركضا يمسك بيدي نضال يرفعهما عن و جهه
جهاد : ما بالك ؟
 (ثم ينهضان معا , ينظر جهاد إلى كل مكان )
جهاد : نعم نشرد نهجر ندمر نُقتل و نباد ونحرق , لكننا جسد لا يحترق وروح لا تيأس وصمود يتحدى الحصار وحياة تتحدى المجازر وحرية تتحدى المعابر لكننا قبر حي وبقاء يتحدى الفناء لكننا صرخات يصدح بها الحجر وهدير أمواج دماء شهداء متدفق ,
(يأتي من خلفهما شيخ في السبعين من عمره متوكأ على عصاه بخطوات ثابتة )
الشيخ :أذكر جيدا يوم فتحنا أعيننا على ثلة من اللصوص تهد أركان البيت , تجرف البساتين حتى الزيتونة الكبيرة حيث كانت مرجحتي أذكر صرخات أمي حين انتزعوا من حضنها أخي الذي تمسكت به تمسك تلك الأرض بذاك الجذع
(يختفي الشيخ ليظهر من الجانب الآخر للخشبة طفل في الثامنة من عمره )
الطفل : نعم أذكر حين صفعه ذلك اللعين و صفعه وصفعه , ثم أفرغ في جسده رصاصه وأنا أصرخ بين الركام ,أذكر يوم سلمت  ليد اللجوء لتعبث بي فحملت أنات الأغصان و عويل التين والصبار والرمان و حملت تراتيل كنيسة المهد و آذانات المسجد الأقصى
(يختفي الطفل تماما كما اختفى الشيخ وكما ظهرا )
نضال :أقدامنا راسخة كجذوع شجر زيتون , وهاماتنا سامقة وأعيننا محدقة إلى قبة الصخرة , افعلوا ما شئتم فلن تشرب دمنا إلا أرضنا ولن يواري جسدنا إلا أرضنا

بن لادن ملأ العالم ... ورحل في صمت ( الحلقة الرابعة والأخيرة)


قتلناه ورميناه في البحر.....

أخيرا وبعد عشر سنوات من المطاردة قالوا أنهم قتلوه ورسموا السيناريو متكاملا، سيناريو أهم مقاطعه أنهم رموا جثته في البحر، قصة البحر هذه أمر جديد وهي قصة تحيط بها تساؤلات بامتداد البحر من ناحية، وتبدو سهلة التحليل من ناحية أخرى، فقضية ان يموت بن لادن على اثر عملية عسكرية مباشرة نفذتها قوات خاصة وامتدت لأربعين دقيقة دون علم مسبق لباكستان بالأمر هو أمر لا يكاد العقل يصدقه خاصة وان المنزل حيث كان يقيم الرجل على بعد عشرات الأمتار من أكاديمية عسكرية باكستانية هذا من جهة ومن جهة أخرى فكون الرجل ومنذ أعوام يقيم في بيت متميز عن حيزه بالفساحة والارتفاع ويعتبر منارة في المنطقة حيث هو إذ تفوق مساحته ثمانية مرات مساحة البيت العادي من البيوت التي تحيط به وحيث تصل ارتفاعات جدرانه حوالي خمسة أمتار ان يكون البيت بهذه الدرجة من التميز في منطقته ولا تعلم المخابرات لا الباكستانية ولا الأمريكية به ، هذا أمر ا يصدقه عقلا ولا نقلا ، فالقضية إذن تحيط بها تساؤلات كثيرة عل أبرزها هو هل ان باكستان كانت تعرف كل شيء عن أسامة وتحركاته وكانت تبقي الأمر سرا، لحاجة في نفسها، أم ان الاثنتين باكستان وأمريكا كانتا على علم بمكان الرجل ولكن كانوا يحتاجونه مطلوبا أكثر من حاجتهم إياه أسيرا او قتيلا وذلك لأن دور الشماعة لا زال ضروريا في معطيات العملية الإستراتيجية كاملة، لذلك فضلوا متابعته من بعيد متحينين الزمان والمكان وفي تحديد الأخيرين تدخل ما يسمى الربيع العربي، الثورات العربية التي ساهمت في وضع حد لكل الاستراتيجيات في المنطقة ببساطة لأنها غيرت المعطيات والإستراتيجية تسقط بسقوط معطياتها نفسها الإستراتيجية التي كانت في كثير من جوانبها تعتمد على مكافحة الإرهاب و مطاردة القاعدة وبن لادن كمصوغ و مبرر. كلها تساؤلات مشروعة فمن أين تأتي إذن أهمية البحر؟ هنالك طريقة قديمة في التلاعب بالمعطيات تقوم على الأمر الأتي حين افعل أنا ما اعرف انه يثير الريبة والشك والتساؤل أعمل على ان أضيف إليه عنصرا يثير هذه الأمور بحق لأخذ المتسائل من سؤاله الجوهري إلى سؤال أخر سيصل به إلى نتيجة