شهدت العاصمة نواكشوط في الأسابيع القليلة الماضية حوادث شنيعة ومؤلمة وكلها او مجملها كان نتاج ممارسات اجتماعية خاطئة وخلل في النسيج المجتمعي وطبيعة تعاطيه مع الأحداث و عدم الوعي المنتشر بين الأسر الموريتانية فيما يتعلق بخصوصية مرحلة المراهقة وما تتطلبه من تأن وتريث وحزم تجاه الأبناء.
ففي مكان ما من الأحياء الراقية في نواكشوط حادث مرعب تمثل في تصادم سيارتين كان يقودهما احداث لما يبلغوا سن الرشد بعد اودى الحادث بحياة اثنين كما تحدث شهود العيان ، يشار إلى ان نفس المصادر أشارت إلى ان الإبنين والسيارتين تنتميان لأسر ثرية وعريقة.
وفي منطقة اخرى فتاة في العشرين من عمرها تتعرض للاغتصاب من طرف صديقها و أصدقائه ، واسرة الفتاة تتستر على الأمر خشية ما أسموه العار، و المجرم يفر بجرمه و الفتاة تتدمر ذاتيا...............................................وذاك غيض من فيض فمتى يكشف المجتمع كل اوراقه ويتعامل بكل شفافية ووضوح مع وضعة المزري والذي يخفيه خلف وجه المحافظية والتقليدية الذي صارا رداء قبيحا يتدمر المجتمع تحته...........
ففي مكان ما من الأحياء الراقية في نواكشوط حادث مرعب تمثل في تصادم سيارتين كان يقودهما احداث لما يبلغوا سن الرشد بعد اودى الحادث بحياة اثنين كما تحدث شهود العيان ، يشار إلى ان نفس المصادر أشارت إلى ان الإبنين والسيارتين تنتميان لأسر ثرية وعريقة.
وفي منطقة اخرى فتاة في العشرين من عمرها تتعرض للاغتصاب من طرف صديقها و أصدقائه ، واسرة الفتاة تتستر على الأمر خشية ما أسموه العار، و المجرم يفر بجرمه و الفتاة تتدمر ذاتيا...............................................وذاك غيض من فيض فمتى يكشف المجتمع كل اوراقه ويتعامل بكل شفافية ووضوح مع وضعة المزري والذي يخفيه خلف وجه المحافظية والتقليدية الذي صارا رداء قبيحا يتدمر المجتمع تحته...........