تأتي الذكرى الرابعة و الخمسين لعيد الاستقلال الوطني في ظرفية حرجة يمر بها البلد و كينونته ووحدته الوطنية حيث التحزبات العرقية على أشدها. فلنتذكر استقلالنا متحدين و لنتذكر كل التضحيات التي بذلت من أجل هذا الوطن و نقدرها بوحدتنا ودفاعنا عن وحدتنا و وضعها فوق كل اعتبار
كل عام و موريتانيا بكل أبنائها بخير
كل عام و موريتانيا بكل أبنائها بخير