إن الناظر لموريتانيا اليوم و للعاصمة نواكشوط خصوصا يجد نفسه فجأة و في بعض الأماكن أمام مد صيني ديمغرافي هائل في موريتانيا حيث صاروا يمارسون كل المهن و يفتحون كل المشاريع و يسوقون سيارات خاصة لهم و لم يبق إلا سياقة سيارات الأجرة و لربما بدأوا في ممارستها. لكن المجال الذي يتجلى فيه هو بيع الإبريك اللبن المصنع حيث تجد امبراطوريات تشغل حوالي المائة في كل واحدة لصناعة اللبن (ابريك البناء)
تقارير مفصلة عن التواجد الصيني في موريتانيا أعمل عليه حاليا......................