ح3:
طيلة أعوام أربع حاولت أن اعتاد الحب من دونك والصمت من دونك ، أن أجرب الهروب و التشتت و التأمل أن أجرب ضوء القمر ملامح الحياة حاولت وحاولت و حاولت ، لكن الخبر الذي أتمنى أن لا يسرك هو أني عجزت لم استطع، والخبر الذي أتمنى انه لا يزعجك هو أنني سأحاول من جديد،لا لأنني كرهتك بل لأن الاعتراف بالهزيمة سمة حسنة ومن شيم الشجعان ، أنا وأنت انهزمنا يوم لم تستطيعي أن تقولي شيئا
، أنا لا ألومك لأن القيم أحيانا نقدسها فتهزمنا فتدمرنا ، لقد هزمنا قرار أبيك وبسمة أمك التي باركت ، وأنا من سماتي أني أحب الاعتراف بانكساراتي، مرت أربعة أعوام وأنا أحاول أن اعتاد الهزيمة لكن تتركني العدة التي أودعتها في مخازن ذاكرتي، لا تسعفني نظراتك التي تبرز من اللامكان تروي بطولاتها ، ولا تسعفني كلماتك التي يتردد صداها في أركان مملكة أردت أن اهدها لابنيها من جديد معترفا انك صرت مليكة في ارض أخرى متربعة على عرش آخر، أنا لا أحب اختطاف الملكات بأي مبرر وحين افعل فلأني اقدر عرش المملكة ، مرت أربع سنوات يوم أحببتك كان العمر عقدين مكتملين اليوم ازداد العقدان أربع بسمات أربع نظرات أربع دمعات أربع آهات أربع كذبات كبيرة ، يوم بدأنا كان العمر عشرين ويوم انهزمنا كان اثنين وعشرين ويوم اقتنعت بالهزيمة أو حاولت كان العمر أربعة وعشرين.
، أنا لا ألومك لأن القيم أحيانا نقدسها فتهزمنا فتدمرنا ، لقد هزمنا قرار أبيك وبسمة أمك التي باركت ، وأنا من سماتي أني أحب الاعتراف بانكساراتي، مرت أربعة أعوام وأنا أحاول أن اعتاد الهزيمة لكن تتركني العدة التي أودعتها في مخازن ذاكرتي، لا تسعفني نظراتك التي تبرز من اللامكان تروي بطولاتها ، ولا تسعفني كلماتك التي يتردد صداها في أركان مملكة أردت أن اهدها لابنيها من جديد معترفا انك صرت مليكة في ارض أخرى متربعة على عرش آخر، أنا لا أحب اختطاف الملكات بأي مبرر وحين افعل فلأني اقدر عرش المملكة ، مرت أربع سنوات يوم أحببتك كان العمر عقدين مكتملين اليوم ازداد العقدان أربع بسمات أربع نظرات أربع دمعات أربع آهات أربع كذبات كبيرة ، يوم بدأنا كان العمر عشرين ويوم انهزمنا كان اثنين وعشرين ويوم اقتنعت بالهزيمة أو حاولت كان العمر أربعة وعشرين.
