Tidinit
في حلقة من برناج تلفزيوني ، سرد الشاب قصته، مع السفر إلى الولايات المتحدة الامريكية و تحدث عن محاولاته المتكررة لوصول وزارة الثقافة و هي محاولات لم تنجح، الشاب بدا من طرحه أنه مبتدئا ، فهو يستغرب شيئا بات من العادي و المتوقع دائما في دولة تهتم بالعمولة و مشاريع ثقافية في فيافي موريتانيا، مهرجانات لالتهام بعض الميزانيات و استخراجها على أسس قبلية و جهوية و غيرها. فتجد نوعا من المهرجانات التي لا تخدم شيئا.
بحسانية طليقة و على أوتار تيدينيت نجح في تطويرها و تطويعها لتواكب نتوءات و رموز فنية قد تبدو غريبة للكثيرين، استطاع مراد أن ينحت إسم وطن كانت وزاراته و سفاراته مشغولة في الحصول على منح دراسية لأبناء الخيام لكبارات و الوجهاء و الوسطاء ، نحت إسم الوطن و تحته بصوت هاديء "تيدينيت".
تحية لمراد . يمكن متابعة تفاصيل القصة هنا:
MAURITANIA
Mourad A. Zeidane
Tidinit