

هي جريمة يهتز له الكيان و الوجدان الوطني في حين لن يحرك لها اعلامنا الوطني المريض أي ساكن.
ارتكب الاستاذ ثلاث جرائم يعاقب عليها أبسط قانون: المساح للتلميذ الإيفواري بالغش و التغاضي عنه - التفرغ على الشجار العنيف دون أن يحرك ساكن حتى أن مصادر تتحدث عن ضلوعه فيه بتجاهل المشاجرة و كأنه يريد للتلميذ الموريتاني أن ينال عقابا لرفضه اعطاءه ورقته لمواطنه الايفواري - الثالثة و الاخطر هي احتجازه لطفل مصاب كما ترون في الصور لفترة و عدم السماح له بالخروج من الفصل.
مساءلة المدرسة و معاقبة الاستاذ و متابعة تفاصيل الجريمة مطلب لا يجب التنازل عنه حفاظا لكرامة المواطن و هيبة المدرسة
اهل الضحية وافوني بالصور المرفقة ، ارجو ان اعلامنا الوطني و صحافتنا و ناشطينا سيتحركون لأن هذه هي القضايا التي يجب أن تحتل الاولوية